ليلى عبد اللطيف : رئيس دولة سيختفي فجأة.. إما نتيجة حادث أو بمقر إقامته !

ليلى عبد اللطيف : رئيس دولة سيختفي فجأة.. إما نتيجة حادث أو بمقر إقامته !

أطلت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف من جديد عبر برنامج “توتر عالي” مع الإعلامي طوني خليفة، في حلقة عُرضت على قناة “المشهد”، بعد غيابٍ إعلامي دام لأكثر من ثلاثة أشهر منذ ظهورها الأخير ليلة رأس السنة 2025.

ويُعد هذا الظهور محط اهتمام واسع، نظرًا لما أثارته توقعاتها السابقة من تفاعل كبير في الأوساط الإعلامية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصًا بعد تحقق بعض تلك التنبؤات.

خلال المقابلة، استعرضت عبد اللطيف مجموعة جديدة من التوقعات التي وصفتها بـ”الصادمة”، وتمتد آثارها المحتملة من منتصف عام 2025 وحتى نهاية 2026.

من أبرز ما كشفته، تصاعد وتيرة التوترات في الولايات المتحدة الأمريكية، متوقعة اندلاع احتجاجات عارمة تعكس موجة غضب شعبي متجددة، قد تكون موجهة ضد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، على الرغم من استقرار الأوضاع في الوقت الراهن.

وفي سياق أكثر خطورة، تحدثت عبد اللطيف عن احتمال وقوع جريمتين كبيرتين تهزان الرأي العام العربي خلال عام 2025؛ الأولى تطال شخصية إعلامية بارزة لم تكشف عن هويتها، والثانية قد تستهدف فنانًا معروفًا في العالم العربي.

كما لم تستبعد تزايد حوادث العن__ف السياسي في عدد من الدول، ما قد يعمق من أزمات الثقة بين الشعوب والأنظمة.

كما سلطت الضوء على تهديدات تواجه المؤثرين الرقميين، مشيرة إلى اعتداء محتمل على فتاة ناشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، يُعتقد أنها من لبنان أو من إحدى الدول العربية، ضمن موجة متزايدة من الاستهداف الإلكتروني والميداني للشخصيات العامة على المنصات الرقمية.
وعلى الصعيد الدولي، أطلقت تحذيرات من أزمات غير مسبوقة في أوروبا، تتنوع بين نزاعات مسلحة ومجاعات وأحداث إنسانية كارثية، نتيجة التغيّرات المناخية والظروف الجيوسياسية المعقدة.

وأشارت إلى أن وسائل الإعلام العالمية ستنقل صورًا مؤلمة “لم تُسجّل حتى في أحلك فصول التاريخ الأوروبي الحديث”.

أما التوقع الأكثر إثارة للجدل، فتمثل في حديثها عن احتمال اختفاء مفاجئ لرئيس أو زعيم عالمي معروف، خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وبيّنت أن هذا الاختفاء قد يكون ناتجًا عن حادث طيران مأساوي أو تهديد أمني خطير يستهدف مقر إقامته، مما قد يُحدث صدمة كبرى على المستوى الدولي ويؤدي إلى حالة من الارتباك السياسي والإعلامي.

وفي ردّها على شائعة وفاتها التي راجت مؤخراً عبر بعض الصفحات والمنصات، قالت ليلى عبد اللطيف إن هذه الإشاعة ليست الأولى من نوعها، مضيفة :”منذ عامين وهم يرددون هذه الأكاذيب بدافع الغيرة والحسد. نعم، الموت حق، لكن التوقيت بيد الله، فلماذا يستعجلون؟ يبدو أن اسمي صار يجذب المشاهدات، فصار البعض يتاجر بالشائعة لأجل الشهرة”.

شاهد الفيديو :
👇👇👇👇

Exit mobile version