بعد إنفصاله عن رؤى الشعيبي عمار الجمل يعلن ارتباطه للمرة الثالثة
دخل لاعب كرة القدم التونسي السابق عمار الجمل أولى محطات حياته الزوجية قبل نحو عقد من الزمن، حيث تزوج للمرة الأولى بحفل تقليدي أقيم في تونس في جوان 2015، وسط حضور زملائه من نادي النجم الساحلي وكوكبة من الوجوه الرياضية
لاحقًا، وقبل حوالي عامين من الآن، أعلنت شريكته رؤى الشعيبي، المعروفة بلقب “روروات”، انفصالها الرسمي عنه، لتتسع دائرة التكهنات حول الأسباب الحقيقية وراء القرار في أكتوبر 2024، أكدت رؤى للجمهور انفصالها عنه وكشفت عن أسباب جديدة وراء الانفصال، وهو ما أثار اهتمامًا واسعًا في الأوساط الإعلامية
من جانبه، عقب عمار الجمل خلال مقابلة تلفزيونية نشرت في 19 أفريل 2025 على السؤال المباشر حول الانفصال، مؤكّدًا أن الطلاق تم بتراض كامل بين الطرفين، وأن العلاقة انتهت بهدوء وبدون صراعات علنية، وأوضح قوله:
“أنا مطلق، الطلاق صار بالتراضي… مهما صار عشنا حاجات باهية مع بعضنا كيما عشنا الخايب… الطلاق ديما حاجة مش باهية ويوجع
وأكد أيضًا أن التفاعلات الحادة التي ظهرت على إنستغرام بين الطرفين بعد الانفصال مرت، وأن العلاقة ظلت محترمة بينهم وبين أهل الطرف الآخر
العلاقة الثالثة: لمحات رومانسية وجدالية جديدة
لم تمر فترة طويلة على انفصاله عن رؤى حتى دخل عمار الجمل في تجربة عاطفية ثالثة. فقد نشر عبر حسابه على إنستغرام صورة تُظهر يده ممسكة بيد فتاة داخل سيارته، وسط خلفية تعكس جوا رومانسيا واضحًا ومنشورًا عنها تفاعلًا واسعًا من المتابعين.
ورغم أن العلاقة لم تُعلن رسميًا، إلا أن ردود أفعال من طليقته رؤى الشعيبي ظهرت واضحة. فقد برزت علامات الغضب على حسابها، خاصة بعد قيام صديقته الجديدة بمتابعة حسابها، في مؤشر إلى رقابة معنوية متبادلة بين الأطراف الثلاثة، مما أعطى العلاقة أبعادًا معقدة ومشحونة.
كما كشفت ردة فعل رؤى عن استمرار اهتمامها بمتابعة العلاقات الجديدة لطليقها، ويبدو أنها تلقت معلومات حول اسم الصديقة الجديدة.