” شئتم ام ابيتم الكارثة آتية لامحاله استعدوا من الآن ” … ليلى عبداللطيف تصعق الجميع مجدداً بتوقعاتها المخيفة.. لن تتخيلوا ماذا سيحدث الأسبوع القادم
” شئتم ام ابيتم الكارثة إتيه لامحاله استعدوا من الآن ” … ليلى عبداللطيف تصعق الجميع مجدداً بتوقعاتها المخيفة.. لن تتخيلوا ماذا سيحدث الأسبوع القادم
في ظهور جديد أثار جدلاً واسعاً وقلقاً عميقاً بين متابعيها، كشفت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف عن توقعات صادمة تتعلق بمصير البشرية في الأيام القادمة. جاءت هذه التوقعات خلال مقابلة تلفزيونية أثارت اهتماماً كبيراً، حيث تناولت فيها عبد اللطيف أحداثاً خطيرة وتحولات جذرية قد يشهدها العالم قريباً.
افتتحت ليلى حديثها بالتأكيد على أن العالم يقف على أعتاب فترة من التغيرات الكبرى التي ستؤثر على مختلف جوانب الحياة البشرية. وأشارت إلى أن هذه التغيرات ليست مجرد أحداث عابرة، بل هي تحولات جذرية قد تغير مجرى التاريخ. وقالت: “الأيام القادمة ستكون مليئة بالتحديات، والأحداث التي ستشهدها البشرية ستترك بصماتها على الأجيال القادمة”.
من أبرز التوقعات التي أعلنتها عبد اللطيف كانت وقوع كوارث طبيعية هائلة، تشمل زلازل وبراكين وأعاصير غير مسبوقة في شدتها وتكرارها. وأوضحت أن هذه الكوارث ستؤدي إلى دمار واسع في مناطق مختلفة من العالم، وستتسبب في نزوح الملايين من الأشخاص. وأضافت: “علينا أن نكون مستعدين لمواجهة هذه الكوارث، فالطبيعة لن
ترحم”.
كما تناولت عبداللطيف التوترات السياسية المتصاعدة في عدة مناطق حول العالم، مشيرة إلى احتمالية اندلاع نزاعات وحروب جديدة قد تكون لها تداعيات خطيرة على الاستقرار العالمي. وأكدت أن هذه التوترات ستؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد العالمي، مما سيؤدي إلى أزمات اقتصادية خانقة وانهيارات في الأسواق المالية.
ووصفت الوضع بقولها: “الاقتصاد العالمي على حافة الهاوية، وما ينتظرنا قد يكون أسوأ مما نتصور”.
وفيما يخص الصحة العامة، حذرت عبد اللطيف من ظهور أوبئة جديدة قد تكون أشد فتكاً من جائحة كورونا، داعية الحكومات والمؤسسات الصحية إلى الاستعداد واتخاذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة هذه التحديات الصحية. وأكدت على أهمية التعاون الدولي والتضامن بين الدول لمكافحة هذه الأوبئة.
لم تقتصر توقعات ليلى عبد اللطيف على الكوارث والأزمات، بل أشارت أيضاً إلى بعض الإيجابيات التي قد تشهدها البشرية في هذه الفترة العصيبة. تحدثت عن تقدمات تكنولوجية وعلمية قد تسهم في تحسين جودة الحياة وحل بعض المشكلات العالمية. وأشارت إلى إمكانية اكتشافات طبية قد تحدث ثورة في مجال علاج الأمراض المستعصية
تفاعل الجمهور مع تصريحات ليلى عبد اللطيف كان كبيراً، حيث امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات والمناقشات حول صحة هذه التوقعات وتأثيرها المحتمل. البعض عبر عن خوفه وقلقه بينما رأى آخرون أن هذه التوقعات قد تكون مجرد تحذيرات مبالغ فيها.
في ختام حديثها دعت ليلى عبد اللطيف الجميع إلى التحلي بالصبر والأمل، والاستعداد لمواجهة التحديات بروح من التضامن والتعاون. وقالت: “رغم الصعوبات التي قد نواجهها، علينا أن نتمسك بالأمل ونعمل معاً من أجل مستقبل أفضل”.