أخبار المشاهير

عايدة عرب : ‘عاملة شوية بوطوكس و يعطيوك الكلمة باش تجغجغ لا يجعل منك صحفيّة’

عايدة عرب : ‘عاملة شوية بوطوكس و يعطيوك الكلمة باش تجغجغ لا يجعل منك صحفيّة’

علقت الإعلامية عايدة عرب على تعليق أثار الجدل من قبل إحدى الكرونيكور’هيفاء’ و التي قالت أنها دخلية على قطاع الإعلام و معروفة أكثر من الصحافيين .

و في هذا السياق قالت عايدة عرب في تدوينة نشرتها على صفحتها الرسمية الفايسبوك أنها لا تعرف هذه الكرونيكور و أنها عرفت بتصريحاتها التافهة .
و أضافت في تدوينة على صفحتها الرسمية الفايسبوك جاءت كالتالي :

‘‘هكّة قالت كرنوكة (مفرد كرانكة)، في تدخل ليها في إحدى البرامج على إحدى القنوات مع احد “الصحافيين”.
الكرنوكة إلّي في الصورة، صاحبة المقولة هاذي و الله ما نعرفها و عمري ما ريتها في حياتي و حبّيت نكتشفها مبعد ها التصريح ياخي لقيت عندها من التصريحات ما يدلّ على مستوى تفكيرها على غرار هذا :

“شنوة تسوى 157 مليار كي تبدى عندك الاف المليارات وبرى كان تحطو في عرس.. راهي ليلة العمر ولازم المرا تتدلل والي يحب ياخذني يلزم يدفع دم قلبو فلوس والماس وكراهب..
الشارع فهذا يعطيها المشروعية و الأحقية انّها تقارن روحها بالصحافيين خريجي معهد الصحافة و علوم الإخبار!

اختاه، كونك بلوندة و الا fausse blonde و عاملة شوية بوطوكس في وجهك و ما نعرفش وين عيطولك باش يملاوْ بيك شوية فراغات و يزينّو بيك بلاطو تلفزي و يعطيوك الكلمة باش تجغجغ و تقول شوية تفاهات تعمل بها البوز و مبعد تُخرج للشارع فيعقلوك متابعي برامج القُمامة فذلك لا يجعل منك صحفيّة و لا يعطيك الحق باش تحكي على معهد الصحافة و علوم الاخبار إلّي خاطيك، و راك ما تعرفش حتى منين يشبّولو و إلا شكون خرّج و إلا شنّوة الاختصاصات إلّي تتقرّى فيه! (على فكرة المعهد ما يقرّيش كيفاش تاخو ملياردير و يدللك و يشريلك الالماس و الكراهب. المعهد يقرّينا اناّ نكونو احرار و نعملّو على رواحنا و ناخذو راجل كان حبيناه و لانشرطو عليها لا دار و لا كهربة و لا ألماس و عندنا القدرة باش ندللّو رواحنا )!
و لهذا، ننصحك، كمّل كَرْنِكْ على روحك و كول خبيزة، صحّة و بشفّى و فكّ عليك من الصحافيّين راهو فيهم السخيف إلّي كيفك أماّ فيهم دمادم ما تقدرش عليهم و عيب حتّى
تحاول تحكي عليهم!

انت راك حليلتك حسب التصويرة و لهذا :
راني نكون رايضة على روحي ما نجيد حدّ، تُخرجلي كرنوكة من حيث لا أدري و تبدى تتجلطم على معهد الصحافة و أنا عندي مرض الإنتماء و مسنّي في عنياّ و ما تمسنّيس في معهد الصحافة و خاصةً كيف تجّي التجلطيمة من أشخاص ما يعرفوش حتّى شنّوة معناها صحافة و كان تقلّهم أعطيني نظرية وحدة اتّصالية، توّة يقولولك: شنّوة معناها نظرية!

و يشار إلى أن هذه الكرونيكورة ظهرت مؤخرا في قناة تلفزية و قالت “أنا دخيلة و كي نخرج للشارع الناس تعرفني و تتصور معايا و الصحافي ما يعرفوهش”:

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

‎يُرجى السماح بعرض الإعلانات على موقعنا الإلكتروني ‎يبدو أنك تستخدم أداة لحظر الإعلانات. نحن نعتمد على الإعلانات كمصدر تمويل لموقعنا الإلكتروني
ن